ارتفع عدد الدول التي علقت تمويلها لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، إلى 10، إذ التحقت النمسا، اليوم (الاثنين)، بـ 9 دول أخرى سبقتها في وقت التمويل المنظمة التابعة للأمم المتحدة.
وتأتي هذه الأزمة التي سوف تترك تداعيات كارثية على قطاع غزة ، بعد ادعاءات إسرائيلية بأن 12 من موظفيها شاركوا في هجوم حركة حماس على مستوطنات وقواعد عسكرية إسرائيلية في غلاف غزة قبل نحو 4 أشهر.
وأعلنت وزارة الخارجية النمساوية أنها ستعلق المدفوعات للوكالة بانتظار إجراء تحقيق كامل في تلك الاتهامات. ودعت في بيان الأونروا والأمم المتحدة على إجراء تحقيق شامل وسريع وكامل في هذه المزاعم.
وانضمت النمسا إلى الولايات المتحدة وبريطانيا وألمانيا وأستراليا وكندا واليابان، وفرنسا، ودول أخرى في وقف التمويل لوكالة الإغاثة التي تشكل مصدراً مهماً لدعم سكان غزة.
وأعلن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش أمس (الأحد)، أنه فصل 9 من الموظفين «المتهمين» بغية التحقيق معهم، لكنه شدد في الوقت عينه على ضرورة الاستمرار في دعم الوكالة.
ولفت إلى أن أكثر من مليوني شخص في غزة يعتمدون على المنظمة من أجل البقاء على قيد الحياة، مؤكداً أن نحو 3 آلاف موظف أساسي من أصل 13 ألفا في غزة لا يزالون يعملون على منح مجتمعاتهم شريان حياة يمكن أن ينهار في أي وقت الآن بسبب نقص التمويل.
لكن إسرائيل أعلنت أنها ستمنع الوكالة التي تأسست عام 1949 من مواصلة العمل في القطاع المنكوب والمحاصرغزة بعد انتهاء الحرب.
وتأتي هذه الأزمة التي سوف تترك تداعيات كارثية على قطاع غزة ، بعد ادعاءات إسرائيلية بأن 12 من موظفيها شاركوا في هجوم حركة حماس على مستوطنات وقواعد عسكرية إسرائيلية في غلاف غزة قبل نحو 4 أشهر.
وأعلنت وزارة الخارجية النمساوية أنها ستعلق المدفوعات للوكالة بانتظار إجراء تحقيق كامل في تلك الاتهامات. ودعت في بيان الأونروا والأمم المتحدة على إجراء تحقيق شامل وسريع وكامل في هذه المزاعم.
وانضمت النمسا إلى الولايات المتحدة وبريطانيا وألمانيا وأستراليا وكندا واليابان، وفرنسا، ودول أخرى في وقف التمويل لوكالة الإغاثة التي تشكل مصدراً مهماً لدعم سكان غزة.
وأعلن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش أمس (الأحد)، أنه فصل 9 من الموظفين «المتهمين» بغية التحقيق معهم، لكنه شدد في الوقت عينه على ضرورة الاستمرار في دعم الوكالة.
ولفت إلى أن أكثر من مليوني شخص في غزة يعتمدون على المنظمة من أجل البقاء على قيد الحياة، مؤكداً أن نحو 3 آلاف موظف أساسي من أصل 13 ألفا في غزة لا يزالون يعملون على منح مجتمعاتهم شريان حياة يمكن أن ينهار في أي وقت الآن بسبب نقص التمويل.
لكن إسرائيل أعلنت أنها ستمنع الوكالة التي تأسست عام 1949 من مواصلة العمل في القطاع المنكوب والمحاصرغزة بعد انتهاء الحرب.